أغسطس 09, 2016

تسلا موديل X تقود رجل من ميسوري إلى أقرب مركز طوارئ

تسلا موديل X تقود رجل من ميسوري إلى أقرب مركز طوارئ

أحزمة الأمان تنقذ الأرواح. هذا هو الواقع، وقد ثبت هذا الأمر على مر السنين منذ أن تم تجهيز فولفو لأول مرة لبعض من سياراتها بحزام الأمان الذي لا نزال نستخدمه حتى اليوم.

وكان ذلك في عام 1959، مما يعني أن الجمهور كان لديه متسع من الوقت للتعرف على فوائد قطعة الأمان والسلامة المعروفة والمفهومة.

وفي سياق مماثل، حققت تسلا مزاعم بأن نظام السائق الآلي يحفظ الأرواح أيضاً. وهنا لا بد من طرح السؤال: هل ينبغي لنا أن نصدق ذلك؟

هذا التشبيه الذي يقارن أحزمة الأمان بالسائق الآلي قد يكون قابلاً للتطبيق، لكنه أبعد ما يكون عن الكمال. في حين الأحزمة هي عدة بسيطة من شأنها أن تقوم بتحسين شروط السلامة بعد وقوع حادث، فإن السائق الآلي وغيره من تكنولوجيات السيارات الذاتية القيادة يسعى إلى منع وقوع الحوادث, ويستخدم نظام تيسلا التكنولوجيا المتقدمة والتي تتضمن الكاميرات وأجهزة الرادار، وأجهزة الاستشعار فوق-الصوتية، والكثير من الرموز البرمجية. وإذا كان ذلك يبدو معقدا، فذلك لأنه فعلاً كذلك.

هل يثبت نظام السائق الآلي في تسلا أنه ميزة سلامة أكثر من كونه خطر محدق؟ لمزيد من التفاصيل إنتقل إلى الصفحة التالية<<

أهم المقالات