“أحبيني بلا عقد .. وضيعي في خطوط يدي، أحبيني لأسبوع لأيام لساعات .. فلست أنا الذي يهتم بالأبد أحبيني أحبيني”، بهذه العبارات تغنى الشاعر الكبير نزار قباني في الحب وأطربنا العملاق كاظم الساهر وأوقعنا في أحلام الغرام والشغف المتيم. ولكن، انتظروا قليلا فالحب في زماننا لا يأتي بلا عقد ويجب أن يكون أبديا بالعديد من الضمانات للمرأة العربية التي لن تقبل بأي رجل تكمل معه حياتها.
وفي هذا السياق يا عزيزي، سنقدم لك دارسة حديثة تبين السائقين الأكثر حظا في جعل المرأة متيمة بهم حيث ان السائق العادي ذو السيارة القديمة لن يستطيع جذب المرأة بحسب الأبحاث والتقييمات الجديدة.
فيعتبر سائق السيارات الفارهة والفخمة الأكثر حظا في ذلك، حيث أن “بي أم دبليو” أو “بورشه” كفيلة بجعلك عاشقا ورجلا لأحلام كل فتاة في الوطن العربي. فقد أثبتت الدراسة أن مالكي سيارات “بي أم دبليو” هم الأكثر نشاطا من الناحية العاطفية والجنسية، فهم يمارسونه 2.2 مرة أسبوعيا.
أما سائقو سيارات “بورشه” فهم يمارسون الحب 1.4 مرة في الأسبوع، أما عشاق وسائقو سيارة “أودي” فهم يحتلون المرتبة الثانية في قائمة النشاط الجنسي، يليهم مالكو سيارات “فولكس فاجن”، ومن ثم سائقو سيارات “فورد”، وفي الختام نجد سائقو سيارات “مرسيدس”.
وعليه، يمكنك التزود بهذا النوع من السيارات في عيد الحب لتكن ذو حظوظ مرتفعة الا ان هذا لا يكفي حيث تفضل المرأة نمط معين في القيادة يستوجب عليك الالتزام بها.
فتفضل غالبية النساء السائق الشجاع الذي يتجاوز السيارات الأخرى بمنطق وبسرعة متوسطة تتيح لها الاستمتاع بجانبه، مما يوجب عليك التصرف بذكاء أثناء القيادة فيجب التخفيف من السرعة الزائدة والاستعانة بذكاء القيادة الدفاعية والتي تتيح لك استعراض عضلاتك في القيادة من دون ازعاج المرأة واثارة خوفها حيث انها تكره السرعة الزائدة والتفحيط.
وبعد ذلك، استأجر سيارة رياضية يا عزيزي، وتقيد بما ترغبه فارسة الأحلام حيث ستصبح السائق الأكثر حظا في هذا اليوم المفعم بمشاعر الحب والغرام.
