يعتبر الجهل وعدم الوعي الكافي بأهمية قواعد المرور ومعرفة الاشارات المتواجدة على الطرقات، من المسببات الرئيسية في وقوع حوادث السير لاسيما في العالم العربي الذي يتميز السائق فيه بشغفه الكبير نحو القيادة المتهورة والجنونية. ولذلك نقدم لكم الاختبار التالي لمعرفة مدى التزامك بقواعد المرور:
1- هل تلتزم بالسرعة القصوى المحددة على جوانب الطرقات ؟
أ- دائما.
ب- أحيانا.
ج- نادرا.
2- هل تلتزم التوقف على الإشارة الضوئية ؟
أ- دائما.
ب- أحيانا.
ج- نادرا.
3- هل تستخدم حزام الأمان أثناء القيادة ؟
أ- دائما.
ب- أحيانا.
ج- نادرا.
4- هل تتفقد اطارات السيارة قبل الانطلاق بها ؟
أ- دائما.
ب- أحيانا.
ج- نادرا.
5- هل تتقيد في اماكن المشاة وتحترم وجودهم على الطرقات ؟
أ- دائما.
ب- أحيانا.
ج- نادرا.
6- هل تخرج يدك من نافذة السيارة عند القيادة ؟
أ- نادرا.
ب- أحيانا.
ج- دائما.
7- هل تترك محرك السيارة يعمل وانت خارج السيارة ؟
أ- نادرا.
ب- أحيانا.
ج- دائما.
8- هل تلزم الركاب بوضع حزام الامان ؟
أ- دائما.
ب- أحيانا.
ج- نادرا.
9- هل تتجاوز أماكن عبور المشاة ؟
أ- دائما.
ب- أحيانا.
ج- نادرا.
10- هل تستخدم البوق وأجهزة التنبيه كثيرا عند القيادة ؟
أ- نادرا.
ب- أحيانا.
ج- دائما.
أعط نفسك درجة واحدة عند اختيارك للإجابة (أ)، ودرجتين عند اختيارك للإجابة (ب)، وثلاث درجات عند اختيارك للإجابة (ج). ويذكر أن الجواب والنتيجة المبنية على الاجابات المقدمة، وهي على الشكل التالي:
– إذا حصلت على مجموع درجات ما بين 10 – 15 درجة:
يا عزيزي، انت من الملتزمين بقواعد المرور وتبدي حرصا كبيرا أثناء القيادة لجهة الانتباه من الحوادث وعلى حياة المارة والمتجولين وتعتبر من الاشخاص النادرين في العالم العربي حيث انك تتمتع بوعي كبير في قوانين السير المعززة للسلامة المرورية.
– إذا حصلت على مجموع درجات ما بين 16 – 22 درجة:
تعتبر من السائقين غير المباليين كثيرا لقواعد المرور حيث انك تمارس حريتك على الطرقات مع بعض الضوابط الناتجة على أنانية متمثلة بالحفاظ على سلامتك الفردية ليس أكثر.
– إذا حصلت على مجموع درجات ما بين 23 – 30 درجة:
دون أدنى شك، أنت ذو شخصية نافرة ومتمردة على الطرقات حيث انك لا تعي أهمية قواعد المرور وتعتبرها سارية على غيرك مما قد يعرضك للكثير من المخالفات المرورية والحوادث ذات النتائج الوخيمة مما يتوجب عليك اعادة النظر في أهميتها ودورها البارز في ضبط زمام الامور على الطرقات.
