طَرَحت “زيوت شِل السعودية” حملة ” شِل هيلِكس ” لصانعي السيارات ووكلائهم في المملكة العربية السعودية، لاستعراض الشراكة المُثمرة بين زيت “شل هيلكس” من جهة، والموزِّعين المحلّيّين وصانعي السيارات ووكلائهم من جهة أخرى.
تهدف هذه الحملة إلى إطلاع السائقين على مزايا وفوائد زيت المحرك “شِل هيلِكس ألترا”، الذي يمتاز بتركيبة خاصة تضمن أفضل أداءٍ للمحرك وحماية قصوى له في الظروف المناخية القاسية. كما تلفت الحملة إنتباه السائقين السعوديين والمحليين إلى ضرورة الأخذ بنصيحة وكلاء سياراتهم القاضية باستخدام زيت “شِل هيلِكس ألترا”، كونه يوفِّر تجربة قيادة متألّقة ويضمن راحة البال.
تمتاز حملة “شل هيلكس” بتنوّعها وشموليّتها، إذ تغطي مساحة شاسعة من المملكة باستخدام فعاليات على الأرض، وسائل إعلانية خارجية، منصّات رقمية، وسائل تواصل اجتماعي، مؤثِّرين وراديو. وعوضًا عن نشر معلومات فحسب، تلجأ الحملة إلى التواصل مع الناس والعملاء بأسلوب تثقيفي شيِّق يوضح أهمية استخدام زيوت ” شِل هيلِكس ” التي اختُبِرَت مُكَثَّفًا وصُمِّمَت خصيصًا لسياراتهم. لذلك، تستطيع هذه الزيوت إحتمال نمط قيادة السائقين السعوديين والمحليّين في الظروف المناخية القاسية.
زيت شِل هيلِكس ألترا المفضل لدى العملاء في السعودية
في هذه المناسبة، قال مدير عام المبيعات المحلية لدى “زيوت شِل السعودية” السيد خُرام باغباتي: “يمتاز السائقون السعوديون والمحليُّون بحنكتهم ومعرفتهم الكبيرة في قطاع السيارات. وهم حريصون على خدمة سياراتهم العزيزة على قلوبهم وفقًا لأدقّ المعايير. لذلك، ابتكرنا حملة تفاعلية مُقنِعة تحثّهم على استخدام زيوت محركات من صانعي السيارات حصرًا، عبر توفير معلومات عن أحدث التقنيات المُستخدمة في زيوت شِل هيلِكس بأسلوب تفاعلي تثقيفي وشيِّق يُبيّن لهم سبب كونه زيت المحرك المُفضَّل لدى نخبة صانعي السيارات العالميين”.
تجدر الإشارة إلى أن زيوت “شل هيلكس” الإصطناعية تُصنَع بالكامل من مادة أساسية اصطناعية بنسبة 100% ومُضَافات عالية الجودة توفّر مستوى أداء أفضل من الزيوت المعدنية وشبه الاصطناعية. ويُضاف إلى هذه الزيوت عالية الجودة ذات القاعدة الاصطناعية تقنية تنظيف نشط مُسجَّلة المِلْكِية للتوصّل إلى زيت بمزايا تنظيف وحماية متفوّقة لمحركات اليوم.
لذلك، تضمن تركيبة “شل هيلكس ألترا” الاصطناعية بالكامل حماية قصوى ليس في الظروف المناخية الشديدة الحرارة والبرودة فحسب، بل أيضا في ظروف القيادة المُرهِقة.