إعلان مميز ولافت للنظر يستهدف السائقين الشباب، مع تركيز واضح على نمط الحياة العصري، يصوّر سيارة هيونداي فينيو ومركبات هيونداي الرياضية الأخرى متعددة الاستخدامات كعائلة واحدة.
فلقد أصدرت شركة هيونداي موتور إعلان فيديو سينمائي جذاب للاحتفال بالظهور العالمي الأول لأحدث مركباتها الرياضية متعددة الاستخدامات هيونداي فينيو الجديدة. فيما يلبي المقطع في إنتاجه وجاذبيته رغبة جمهور العلامة من الشباب.
تم تصميم الإعلان بطريقة سينمائية مذهلة للفوز بقلوب أبناء جيل الألفية والسائقين اليافعين والشباب من خلال مفهوم Urban Vibes (المشاعر العصرية)، وهو يسلّط الضوء على روح الشباب الطاغية على المركبة فينيو وهويتها الجذابة التي تتناسب تماماً مع أسلوب الحياة المعاصرة.
فيديو الظهور العالمي الأول لسيارة هيونداي فينيو
جرى تصوير الفيديو في الولايات المتحدة ويُظهر مشاهد دراماتيكية لمركبة هيونداي فينيو يجري نقلها داخل طائرة نقل من طراز C-130، قبل أن تبدأ الطائرة بالهبوط وتطلق المركبة على المدرج في مطار إنيوكرن بكاليفورنيا، حيث تجد في استقبالها أفراد أسرتها الآخرين من عائلة مركبات هيونداي الرياضية متعددة الاستخدامات.
وتظهر جميع المركبات في المقطع كأنها شخصيات بشرية متناغمة، إذ تسرّع محركاتها وتزيد نبضها وإيقاعاتها الراقصة وإيماءاتها لأعلى وأسفل وتومض بمصابيحها الأمامية، وكل ذلك قبل أن تنطلق ضمن عائلة واحدة في موكب مهيب نحو المدينة الكبيرة.
باختصار، يحتفل الفيديو التالي والبالغ من الوقت ثلاث دقائق تقريبا، بانضمام هيونداي فينيو إلى تشكيلة هيونداي من المركبات الرياضية متعددة الاستخدامات SUV’s، والتي تشمل باليسيد وسانتافي وتوسان ونيكسو وكونا.
تُعدّ مركبة هيونداي فينيو 2020 الجديدة كلياً، بعد ظهورها لأول مرة في معرض نيويورك الدولي للسيارات في إبريل 2019، أحدث إضافة إلى عائلة هيونداي من المركبات الرياضية متعددة الاستخدامات. بحيث تتمتع بمجموعة قوية من المزايا العملية والشخصية، مع توفير براعة القيادة في جميع الأنماط، ما يلبي مجموعة واسعة من أنماط الحياة ومختلف التضاريس. كما تتيح السيارة أيضا أفضل مستويات الكفاءة في استهلاك الوقود في فئتها، مع التمتع بقيادة مستقرة ومريحة.
تجدر الإشارة إلى أن شركة هيونداي موتور تأسست في العام 1967، وهي ملتزمة بأن تصبح شريكاً مدى الحياة في مجال السيارات وأكثر، مع وصول مجموعة سياراتها المميزة وخدمات وحلول التنقل الخاصة بها لأكثر من 200 دولة حول العالم.