أخيراً اعلنت شركة مازيراتي رسميا عن ولادة سيارة جيبلي الهجينة الجديدة كلياً، بعد تكهنات وشائعات أحاطت الطراز الجديد.
وقالت الشركة: “لطالما كان الإبداع مصدر وحيٍ لمصممي مازيراتي ومهندسيها؛ فرحلة تصميم سيارة جديدة تبدأ بشرارةٍ صغيرة، ببريقٍ من العبقرية يلمع، فيشتعل، ويكبر”.
يحفل العالم الطبيعي بلحظاتٍ عديدةً توقد شرارة الإبداع التي يتوّلد عنها شيءٌ جديد- على سبيل المثال، تشكل عملية التهجين حافزاً للتغيير، حيث تتصادم فيها العناصر المتباينة وتجتمع، لتلتقي وتمتزج، وتتواجه وتتطور، وينتج عنها في النهاية أشكال تضاهي بجمالها شكلها الأولي.
ومن هذه العملية الملهمة ولدت سيارة جيبلي الهجينة الجديدة كلياً؛ السيارة الأولى في مجموعة من السيارات المبتكرة التي تبدأ بها مازيراتي حقبة جديدة من مسيرتها العريقة.
ويتحول شعار الرمح الثلاثي العريق في سيارة جيبلي الهجينة إلى علامة مضيئة تستمد الطاقة من محيطها وتدمجها مع جوهر علامة مازيراتي التي لطالما تربعت على عرش الهندسة الإيطالية. وترسم السيارة الجديدة فصلاً جديداً في قصّة مازيراتي، فهي مزودة بأول محرّك هجين في تاريخ العلامة التجارية؛ والذي يجمع الإبداع والتكنولوجيا مع هندسة المحركات فائقة الأداء، ومعها تخطو مازيراتي وبكل ثقة نحو مستقبل أكثر استدامة.
