أغسطس 20, 2019

لاند روفر ديفندر الجديدة تعود إلى منطقتنا لتحارب الكثبان الرملية!

فيما تستعد منطقة الخليج العربي والشرق الأوسط لعودة سيارة لاند روفر ديفندر الجديدة والمميزة، قامت لاند روفر الشرق الأوسط باستعراض قدرات هذا الطراز على كثبان دبي الرملية من خلال فيديو قصير عن ماضيها الجميل، يحتفي بإرث أقوى سيارات لاند روفر تمت صناعتها على الإطلاق، وبإصداراتها الأقدم المحبوبة.

فما من سيارة أخرى راسخة في تاريخ هذه المنطقة مثل لاند روفر ديفندر المتعددة الاستخدامات والمولودة في الرمال. منذ أن عبرت دروبها الأولى بين كثبان الشرق الأوسط الصحراوية، لتخوض بعدها الوديان وتتسلق أعلى القمم في العالم، أسرت ديفندر قلوب المغامرين حول العالم.

لاند روفر ديفندر الجديدة تعود إلى منطقتنا لتحارب الكثبان الرملية!

وفيما تستمر حكايتها، أثبتتْ هذه السيارة نفسها كمركبة المغامرات المثالية وكأكثر رفيق يمكن الاعتماد عليه في الطرقات الوعرة والمناطق غير المعبدة. وما زالت روح الاكتشاف مستمرة، حتى عند توقف الإنتاج في يناير 2016، بعد 68 عاماً وأكثر من مليوني سيارة.

لاند روفر ديفندر الجديدة تعود إلى منطقتنا

والآن، بعد أكثر من سنتين، لاند روفر الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تستعد لعودة هذه السيارة الأيقونية، مع فيديو تشويقي مفعم بالعاطفة يحتفي بإرث عائلة سيارات ديفندر.

تجدر الإشارة إلى أن سيارة لاند روفر ديفندر الجديدة التي أصبحت أقوى من أي وقت مضى، باتت تعتمد على شخصيتها البدوية، بعد أن تم تطويرها كي تلائم العصر الحديث من خلال مظهر أكثر تفرداً ومجموعة ميزات فائقة.

هذا وتم تحديد ملامح ديفندر الجديدة على مدى 1.2 مليون كيلومتر من الاختبارات والتطوير على الطرقات العادية والوعرة في 11 بلدا، لتحمل وعدا بإضافة قدرات غير مسبوقة ومستويات جديدة من الراحة والتحكم إلى عائلة لاند روفر.

لاند روفر ديفندر الجديدة تعود إلى منطقتنا لتحارب الكثبان الرملية!

وفي السعودية، تركز شركة محمد يوسف ناغي للسيارات جهودها لتلبية متطلبات عملائها وتقديم مستويات متفوقة في مجال خدمة العملاء، لتجعل من شراء السيارة تجربة تتميز بالبساطة والمتعة. وأصبحت شركة محمد يوسف ناغي للسيارات منذ العام 2010 وكيلاً معتمداً لسيارات “جاكوار لاند روڤر” في المملكة العربية السعودية، حيث تعمل منذ ذلك الحين على صياغة مستقبل تكنولوجيا السيارات من خلال أفكار جديدة وابتكارات تدعم رؤية جاكوار ولاندروفر من أجل بيئة أنظف، وعالم أذكى وأكثر تواصلاً.

أهم المقالات